"رسائل حب وقصائد شعر وأعمال سحر فى زجاجات" أثناء تطهير النيل

عدد من الشباب أثناء تطهير النيل فى محافظة القليوبية

أعمال سحر ورسائل حب وقصائد شعر فى زجاجات بلاستيكية متناثرة على ضفتى نهر النيل فى القليوبية، كانت بمثابة مفاجأة لحملة «كلين شورز»، التى دشنت مبادرة لتطهير النهر، بالتعاون مع مؤسسة «شباب بيحب مصر»، ومكتب الأمم المتحدة للإعلام، ومحافظة القليوبية، ووزراتى الشباب والرياضة، والرى.

ريهام دسوقى، منسقة الحملة، قالت إن فريق العمل المكون من 300 شاب وفتاة، تمكَّن من رفع 8 أطنان من مخلفات البلاستيك المنتشرة على ضفتى نهر النيل، منذ انطلاق الحملة، السبت الماضى، واكتشفوا خلال أعمال التطهير وجود عدد كبير من زجاجات البلاستيك المُغلقة، بداخلها أوراق مدوَّن بها طلاسم غريبة، وتبين أن بعضها تضمن أعمال سحر وشعوذة، جرى التخلص منها بالحرق، والآخر ضم رسائل حب وقصائد شعر.

أحمد فتحى، مؤسس «شباب بيحب مصر»، قال إن الحملة تعكس رسالة مهمة للمجتمع والأجهزة التنفيذية بالمحافظة، مفادها أن الشباب قادر على التغيير، والمساهمة فى الحد من استخدام البلاستيك، مُعتبراً إياها مشكلة كبرى بحاجة ماسة إلى التوعية للتخلص الآمِن من البلاستيك، والحد من استخدامه وتصنيعه لخطورته على الكائنات الحية، محذراً من أضراره الجسيمة على الاتزان البيئى حال عدم تحلله، وإلقائه فى الشوارع والمجارى المائية.

الدكتور علاء مرزوق، محافظ القليوبية، حضر فعاليات تدشين المبادرة الهادفة إلى تأمين ضفاف نهر النيل بمدن المحافظة، وتنظيفها من المخلفات العائمة، خصوصاً البلاستيك، وأكد ضرورة تعميم المبادرة على باقى المجارى المائية بالمحافظة، معلناً تخصيص يوم بكل شهر لتطهير ضفتَى نهر النيل، مضيفاً: «المواد البلاستيكية تمنع وصول الأكسجين للأحياء البحرية وتؤثر عليها بالسلب، والمحافظة تسعى للتخلص منها لتكون ثانى محافظات الجمهورية تطبيقاً للمبادرة بعد محافظة البحر الأحمر».

أصدرت وكالة الفضاء الأمريكية ناسا وثيقة تتنبأ بنهاية العالم، من خلال حدث جلل يأتي لنا من أعماق الفضاء.

تسبب تعليق لنجم النادي الأهلي والزمالك ومنتخب مصر السابق أحمد حسن، في استياء مدير مكتب ومراسل "الجزيرة" في باريس عياش دراجي،

" سيداتي آنساتي سادت .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والهدف الأول للنادي الأهلي رضا شحاتة".. جملةٌ يتذكرها جمهور الأهلي والزمالك على حد سواء، افتتح بها المعل

كرمت شرطة إماراة دبي سائق مصري في الإمارات نظرا لأمانته، إذ وجد حقيبة بها 100 ألف درهم وسلمها للشرطة، ورفض أن يستحلها لنفسه.